أبو بكر الجصاص الحنفي المعتزلي في سطور :
1- إجماع أكثر النقلة وأهل العلم على ولادة الإمام الجصاص في سنة (305) للهجرة من القرن الرابع الهجري وهو رواية جمهرة المترجمين له .
2- أثبت البحث ان الإمام الجصاص من أهل الري وانه من سكنة بغداد ، ووفاته فيها .
3- أثبت في البحث أن اسمه – أبو بكر احمد بن علي الرازي الحنفي – وليس
محمد بن احمد ، على ما ادعاه بعض النقلة ، والجصاص لقب له نسبة إلى العمل
بالجص .
4- كان يتمتع رحمه الله بشخصية فذة تعتز بكرامتها ، وتتحلى بمزايا خلقية عالية ظهرت في جمال ورعه وزهده في الدنيا ، وعدم طمعه في المناصب الزائلة فلم يكن رحمه الله تعالى من عشاق الدنيا ولا ممن تغرهم مظاهرها الزائفة ، إذ عرض عليه القضاء فرفضه ، وقد أثنى عليه الإمام أبو بكر الابهري المالكي ، فاختاره للقضاء بدلاً عنه مما يدلل على عظم مكانته بين أهل العلم .
5- أثبتنا في البحث ان الإمام الجصاص رحمه الله كان يتمتع بثقافة عالية وكبيرة وذو علمية فذة لكثرة ما له من شيوخ في أكثر فنون العلم كالحديث والفقه والتفسير ، والأصول وغيرها ، ولما تربطه بهم من علاقة فذة وطيدة حتى أصبح مرجع الحنفية وشيخهم في وقته واليه انتهت رئاسة المذهب والإفتاء والتدريس وهذا واضح لكثرة ما له من طلبة وتلاميذ يصعب عدهم وجمعهم .
6- كان قوي الحجة وانه من دعاة المذهب الحنفي ، وانه كان غزير الفقه كثير الإنتاج وهذا واضح في كثرة ما له من تصانيف .
7- أكد البحث على ان عصر الجصاص كان عصراً مضطرباً سياسياً .
8- يعد الإمام الجصاص من أصحاب طبقات الترجيح .
9- أكد البحث على ان للإمام الجصاص تصانيف كثيرة مشهورة ضمنها أحاديث رواها عن شيوخه ، كأبي العباس الأصم ، وعبد الله بن جعفر وعبد الباقي بن قانع وغيرهم ، ومن هذه المصنفات : مختصر شيخه أبي الحسن الكرخي ، وشرح الجامع لمحمد بن الحسن ، وله كتاب مهم في أصول الفقه هو الفصول في الأصول ، وكتاب مهم في الفقه هو أحكام القرآن – وله تصانيف في العقيدة كشرح الأسماء الحسنى وغيرها .
10- الإمام الجصاص في منهجه لا يخرج عن المذهب الحنفي في الاستنباط .
11- أثبت البحث ان وفاة الإمام الجصاص رحمه الله في سنة (370هـ) يوم الأحد (17 ذي الحجة) عن عمر (65 سنة) ، وليس في سنة (376هـ) على ما ذهب إليه بعض النقلة .
12- في المبحثين الثاني والثالث من الفصل الأول ، أثبت في البحث ان للجصاص أصولا فقهية وألفاظا وطرقاً للترجيح استخلصتها من تتبعي لأرائه الفقهية وطرق ترجيحه مما جعلته قوياً في استنباطه وشموليته في ترجيحه .
13- الأمام الجصاص فقيه وأصولي كبير ، وهذا واضح من خلال منهجه وطرقه في الترجيح ، مما يدلل على أن له باعاً طويلاً في علم الأصول مما جعله قوي الحجة والرأي .
4- كان يتمتع رحمه الله بشخصية فذة تعتز بكرامتها ، وتتحلى بمزايا خلقية عالية ظهرت في جمال ورعه وزهده في الدنيا ، وعدم طمعه في المناصب الزائلة فلم يكن رحمه الله تعالى من عشاق الدنيا ولا ممن تغرهم مظاهرها الزائفة ، إذ عرض عليه القضاء فرفضه ، وقد أثنى عليه الإمام أبو بكر الابهري المالكي ، فاختاره للقضاء بدلاً عنه مما يدلل على عظم مكانته بين أهل العلم .
5- أثبتنا في البحث ان الإمام الجصاص رحمه الله كان يتمتع بثقافة عالية وكبيرة وذو علمية فذة لكثرة ما له من شيوخ في أكثر فنون العلم كالحديث والفقه والتفسير ، والأصول وغيرها ، ولما تربطه بهم من علاقة فذة وطيدة حتى أصبح مرجع الحنفية وشيخهم في وقته واليه انتهت رئاسة المذهب والإفتاء والتدريس وهذا واضح لكثرة ما له من طلبة وتلاميذ يصعب عدهم وجمعهم .
6- كان قوي الحجة وانه من دعاة المذهب الحنفي ، وانه كان غزير الفقه كثير الإنتاج وهذا واضح في كثرة ما له من تصانيف .
7- أكد البحث على ان عصر الجصاص كان عصراً مضطرباً سياسياً .
8- يعد الإمام الجصاص من أصحاب طبقات الترجيح .
9- أكد البحث على ان للإمام الجصاص تصانيف كثيرة مشهورة ضمنها أحاديث رواها عن شيوخه ، كأبي العباس الأصم ، وعبد الله بن جعفر وعبد الباقي بن قانع وغيرهم ، ومن هذه المصنفات : مختصر شيخه أبي الحسن الكرخي ، وشرح الجامع لمحمد بن الحسن ، وله كتاب مهم في أصول الفقه هو الفصول في الأصول ، وكتاب مهم في الفقه هو أحكام القرآن – وله تصانيف في العقيدة كشرح الأسماء الحسنى وغيرها .
10- الإمام الجصاص في منهجه لا يخرج عن المذهب الحنفي في الاستنباط .
11- أثبت البحث ان وفاة الإمام الجصاص رحمه الله في سنة (370هـ) يوم الأحد (17 ذي الحجة) عن عمر (65 سنة) ، وليس في سنة (376هـ) على ما ذهب إليه بعض النقلة .
12- في المبحثين الثاني والثالث من الفصل الأول ، أثبت في البحث ان للجصاص أصولا فقهية وألفاظا وطرقاً للترجيح استخلصتها من تتبعي لأرائه الفقهية وطرق ترجيحه مما جعلته قوياً في استنباطه وشموليته في ترجيحه .
13- الأمام الجصاص فقيه وأصولي كبير ، وهذا واضح من خلال منهجه وطرقه في الترجيح ، مما يدلل على أن له باعاً طويلاً في علم الأصول مما جعله قوي الحجة والرأي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق